لكل منا أسبابه الخاصة كي لا يُنهي حياته بيديه. وتلك الأسباب عادة ما تكون وراء هؤلاء الذين يختارون نقيض ذلك تماما إن أصاب صياد ظلا ظنا خاطئا منه أنه فريسة، فسيبيت بلا صيدٍ ولا أسهم. مثال سأسقطه على ما نعيش في هذه . الدنيا كل ما هو حي ينفِر من اﻷلم. ونحن نعيش حياتنا محاولين أن نُبقي على ميزان الراحة والكَبَد معتدلاً، إلا أننا ما نلبث حتى ننسى أنه ميزان لابد أن يحتوي على كفتين لكل منهما وزن تحمله.